تدير (حسنية) العَالمَة فندقها للدعارة في منطقة (درب طياب) بمعاونة (صالح)، ويتردد على الفندق (مراد) وصديقه (عبد العزيز) الأستاذ الجامعي الذي يقع في غرام (أوهام) مقرراً الزواج منها، بذات الوقت يتودد (مراد) لـ(سميحة) ويوهمها بحبه، فيتفقان على سرقة مصوغات (حسنية) بمساعدة (صالح) بعد أن توهمه (سميحة) بحبها، لكن تختلف الأمور عما تم التخطيط له وتتعقد الأحداث.