تعيش (عايدة) مع زوجها الذي يكبرها في السن حياة هادئة ومستقرة، قبل أن تقابل الطبيب الشاب (أحمد) في محطة القطار بالإسكندرية، ويقع كل منهما بحب الأخر، لتشعر عايدة بأنها تخون زوجها، وتقع في حيرة كبيرة ما بين الحب أو الحياة المستقرة.
1957
1951
2005
1971
2001
1961
2000
1972