تعيش (عايدة) مع زوجها الذي يكبرها في السن حياة هادئة ومستقرة، قبل أن تقابل الطبيب الشاب (أحمد) في محطة القطار بالإسكندرية، ويقع كل منهما بحب الأخر، لتشعر عايدة بأنها تخون زوجها، وتقع في حيرة كبيرة ما بين الحب أو الحياة المستقرة.
2002
2003
1975
1985
1949
1964
2001
1954